إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • إن الحقيقة المؤلمة والتي لا يستطيع أن ينكرها منصف هو كثرة أمراض هذه الأمة حتى صارت كالكسيح الذي لا يستطيع حراكا ، ولا يستطيع أن يذب عن وجهه أذي ذبابة ، ليس كسيحا فقط ، وإنما كسيحا أعمي أصم ، لا يدرك ما يدور حوله من أحداث ، وربما هو حتى لا يشعر بدائه ومصابه ، تعددت الأمراض حتى اختلط علي المداوين كيفية البدء في العلاج أو تحديد أصل كل ما تمر به الأمة.

    الکاتب:
    عزة مختار